الاحتياطات لتفادي الحادث المدرسي والحدّ من خطورته إن حصل:
- التنسيق مع مجلس المؤسسة في ضبط برنامج سنوي للعمل الثقافي والرياضي، لأن اللعب الخشن أو حتى تبادل العنف المادّي بين التلاميذ سببه عدم تناسب نموّهم العضلي الذي يستحثهم على الحركة والنشاط مع نمو نضجهم العقلي الذي يبسط سلطته على حركة الجسد واندفاعه، وإن عدم صرف تلك الطّاقة في الأنشطة المبرمجة يشرّع لخروجها اعتباطيا، والعنف واللعب الخشن أحد تجليات ذلك الخروج اللاإرادي.
- البحث مع مجلس المعلمين/ مجلس المؤسسة عن صيغ للإحاطة بالتلاميذ خلال الراحات وفي الساعات الجوفاء.
- تفعيل نوادي التربية البيئية، التربية المرورية، ونوادي الصحة المدرسية بالمتاح من وسائل التنشيط.
- التكثيف من حملات تحسيس التلاميذ في أقسامهم لتوعيتهم بضرورة تفادي ألالعاب الخشنة وقت الراحة، والخصومات والعنف، وذلك بالاتصال المباشر بهم، وبتعليق النصوص والرسوم والمعلقات التوعويّة.
- الحرص على انتظام متابعة التلاميذ للنشاط الرياضي لصرف شحنات الطاقة لديهم في ما ينفع.
- تفعيل حراسة حقيقية خلال الراحات (للسادة المعلمين)، وعدم الاكتفاء بتعليق جدولها من باب تبرئة الذمة.
ـ رفع النفايات والأحجار والشوائب... من الساحات ومن الأماكن التي يسلكها التلاميذ في العادة.
ـ إبعاد الأثاث الذي زال الانتفاع به عن الساحات وأماكن تواجد التلاميذ.
ـ تجهيز صندوق الأدوية بالمستلزمات الطبيّة المرخّص في استعمالها (ليس منها ما يحقن أو يشرب).
- متابعة نظافة المطعم المدرسي، ونظافة العامل به (التلقيح السنوي)، وطريقة حفظ الاغذية،
ـ  الاحتفاظ بالأكلة الدليل مدّة 48 ساعة.